الشيخ عبدالعزيز ( الدّباغ ) محمد عبدالماجد حامد النور

وعلوم اللغة والأدب وأصولِ الدين وتفقها علي يديه حتى صارا عالِمين لا يشق لهما غبار وإنتهى طريق العلم بمصطفى أستاذا عالما بالجامعة الإسلامية بأمدرمان. كان الشقيقان قد أقاما مع شيخهما بداره زمنا حتى إستوى عودهما وتزوجا برعايته وصارا جزءا لا يتجزأ من أفراد أسرته. بنفس الوقت، كان قد ساعد الشيخ الدباغ في إبتعاثهما للدراسة وتلقي مزيد من العلم والمعرفة بالأزهر الشريف بمصر. كانت قد عاشت، بنفس الدار وتحت رعاية الشيخ الدباغ، السيدة حوة (زوجة أبيهما الشيخ طيب الأسماء) وهي كواهلية، كذلك، من الرصيرص أنجبت من أبيهِما أبنائهما عبدالرحمن وفاطمة. توفي عبدالرحمن وفاطمة مازالت على قيد الحياة. تلكم كانت تقربا ومحبة قل أن تجود بمثلها الأيام تارة أخري. وقد أثمرت تلكم العلاقة في مصاهرة الشيخ مصطفي لشيخه عبدالعزيز الدباغ بتزويج كريمته الفاضلة الأستاذه عواطف مصطفي طيب الأسماء من الأستاذ محمد حسن محمد حاج عباس (حفيد الشيخ الدباغ من إبنته شعوانة).

تزوج: عشة عبدالرحمن (الشنقيطي) سليمان حامد. أنجبت له: شَعوانة.

تزوج: فاطمة عبدالرحمن (الشنقيطي) سليمان حامد.

تزوج: خادم الله بت فضل المولى ود الفكي. أنجبت له: نفيسة.