الشيخ خليل محمد عبدالماجد حامد النور

المراجعة والتنقيح، أو يمليها علي الأبناء والبنات” أملا في المحافظة عليها بهذا النسخ الجمعي اليدوي. ثم خط إملاءا عن أبيه، كذلك، سنده في الفقه المالكي عن طريق سيدي أحمد الدردير حتي مالك بن أنس". معروف "أن خليل أخذ منهج أبيه في العلم بإتباعه المذهب المالكي والذي أشتهر بتطبيقة بحذفاره“(*)، كما أشرف علي تدريس وتأهيل أجيال من طلاب العلوم الدينية ممن تفرقوا بأرجاء الوطن وخارجه وصاروا، تبعا لذلك، نُوى مؤهلة يحملون رسالته السامية وعلمه المؤثر. من هؤلاء إبنه الشيخ مأمون، ثم الشيخ أحمد أبو الحسن وشقيقه مولانا الشيخ صديق (من قرية الشيخ الصديق ببحر أبيض)، الشيخ أمين أبوبكر مصطفي الطاهر بحي أبي روف (صاحب خلوة شيخ أمين الشهيرة)، الشيخ عوض الله صباحي وأخيه الشيخ عبدالله إدريس والشيخ التوم، والشيخ الأستاذ محمد الأمين داموس (الأربعة الأخيرون من حلفاية الملوك)، الخليفة عبدالله محمد أحمد المقابلي سليل العارف بالله ولي الأولياء الشيخ إدريس ود الأرباب (أب فركة) بالعيلفون، والشيخ صغيرون (حفيد الفقيه الشيخ صغيرون الزين) بشندي. وغير هؤلاء كثر كما جاء بهذا الموقع أسفل صفحة (قائمة الشرف) للشيوخ المعلمين والذين درسوا وتلقوا العلم بالخلوة والمسجد.

تزوج: خديجة عبدالرحمن (الشنقيطي) سليمان حامد النور (إبنة عمّه). أنجبت له: الشيخ مأمون، كلثوم، سارة، رقية، عالية.